تحالف A-D

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
تحالف A-D

تحالف A-D تحالف قوي وفيه نساعد الاخرين رجال ad ؟........... AD BOYS


    حديث شريف به تاخذ اجر ان شاء الله

    E-jokh
    E-jokh


    المساهمات : 91
    تاريخ التسجيل : 20/02/2009
    العمر : 34

    حديث شريف به تاخذ اجر ان شاء الله Empty حديث شريف به تاخذ اجر ان شاء الله

    مُساهمة  E-jokh السبت أبريل 25, 2009 2:49 pm

    [center]السلام عليكم اخواني ارجوا من كل واحد منكم ان يترك حديث نبوي اواكثر [/center]

    [size=12]حدثنا ‏ ‏القعنبي ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏أن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏
    ‏رأى حلة ‏ ‏سيراء ‏ ‏يعني تباع عند باب المسجد فقال يا رسول الله لو اشتريت هذه فلبستها يوم الجمعة وللوفد إذا قدموا عليك فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إنما يلبس هذه من لا ‏ ‏خلاق ‏ ‏له في الآخرة ثم جاءت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏منها حلل فأعطى ‏ ‏عمر ‏ ‏حلة فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏احبكوتنيها يا رسول الله وقد قلت في حلة ‏ ‏عطارد ‏ ‏ما قلت فقال رسول الله إني لم أاحبككها لتلبسها فاحبكاها ‏ ‏عمر ‏ ‏أخا له مشركا ‏ ‏بمكة ‏[/
    size]



    [size=12]( رَأَى حُلَّة سِيَرَاء ) ‏
    ‏: فِي فَتْح الْبَارِي بِكَسْرِ الْمُهْمَلَة وَفَتْح التَّحْتَانِيَّة ثُمَّ رَاء ثُمَّ مَدّ أَيْ حَرِير . قَالَ اِبْن قُرْقُول : ضَبَطْنَاهُ عَنْ الْمُتْقِنِينَ بِالْإِضَافَةِ كَمَا يُقَال ثَوْب خَزّ وَعَنْ بَعْضِهِمْ بِالتَّنْوِينِ عَلَى الصِّفَة أَوْ الْبَدَل . قَالَ الْخَطَّابِيُّ : يُقَال حُلَّة سِيَرَاء كَنَاقَةٍ عُشَرَاء , وَوَجَّهَهُ اِبْن التِّين فَقَالَ : يُرِيد أَنَّ عُشَرَاء مَأْخُوذ مِنْ عَشَرَة أَكْمَلَتْ النَّاقَة عَشَرَة أَشْهُر فَسُمِّيَتْ عُشَرَاء , كَذَلِكَ الْحُلَّة سُمِّيَتْ سِيَرَاء لِأَنَّهَا مَأْخُوذَة مِنْ السُّيُور لِمَا فِيهَا مِنْ الْخُطُوط الَّتِي تُشْبِه السُّيُور . وَعُطَارِد صَاحِب الْحُلَّة هُوَ اِبْن حَاجِب التَّمِيمِيّ اِنْتَهَى ‏
    ‏( إِنَّمَا يَلْبَس هَذِهِ ) ‏
    ‏: أَيْ حُلَّة الْحَرِير ‏
    ‏( مَنْ لَا خَلَاق لَهُ ) ‏
    ‏: أَيْ مَنْ لَا حَظَّ لَهُ وَلَا نَصِيب لَهُ مِنْ الْخَيْر ‏
    ‏( فِي الْآخِرَة ) ‏
    ‏: كَلِمَة مَنْ يَدُلّ عَلَى الْعُمُوم , فَيَشْمَل الذُّكُور وَالْإِنَاث , لَكِنَّ الْحَدِيث مَخْصُوص بِالرِّجَالِ لِقِيَامِ دَلَائِل أُخَر عَلَى إِبَاحَة الْحَرِير لِلنِّسَاءِ ‏
    ‏( مِنْهَا ) ‏
    ‏: أَيْ مِنْ جِنْس الْحَالَة السِّيَرَاء ‏
    ‏( وَقَدْ قُلْت فِي حُلَّة عُطَارِد ) ‏
    ‏: بِضَمِّ الْمُهْمَلَة وَكَسْر الرَّاء وَهُوَ اِبْن حَاجِب بْن زُرَارَة التَّمِيمِيّ قَدِمَ فِي وَفْد بَنِي تَمِيم عَلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَسْلَمَ وَلَهُ صُحْبَة ‏
    ‏( مَا قُلْت ) ‏
    ‏: مِنْ أَنَّهُ إِنَّمَا يَلْبَسهَا مَنْ لَا خَلَاق لَهُ فِي الْآخِرَة ‏
    ‏( إِنِّي لَمْ أَكْسُكهَا لِتَلْبَسهَا ) ‏
    ‏: بَلْ لِتَنْتَفِعَ بِهَا فِي غَيْر ذَلِكَ . وَفِيهِ دَلِيل عَلَى أَنَّهُ يُقَال كَسَاهُ إِذَا أَعْطَاهُ كِسْوَة لَبِسَهَا أَمْ لَا فَبَاعَهُ بِأَلْفَيْ دِرْهَم لَكِنَّهُ يُشْكِل بِمَا هُنَا مِنْ قَوْله ‏
    ‏( فَكَسَاهَا عُمَر أَخًا لَهُ ) ‏
    ‏: مِنْ أُمّه عُثْمَان بْن حَكِيم . قَالَهُ الْمُنْذِرِيُّ أَوْ هُوَ أَخُو أَخِيهِ زَيْد بْن الْخَطَّاب لِأُمِّهِ أَسْمَاء بِنْت وَهْب , قَالَهُ الدِّمْيَاطِيّ أَوْ كَانَ أَخَاهُ مِنْ الرَّضَاعَة . وَانْتِصَاب أَخًا عَلَى أَنَّهُ مَفْعُول ثَانٍ لِكَسَا يُقَال : كَسَوْته جُبَّة فَيَتَعَدَّى إِلَى مَفْعُولَيْنِ وَقَوْله فِي مَحَلّ نَصْب صِفَة لِقَوْلِهِ أَخًا كَائِنًا لَهُ , وَكَذَا قَوْله ‏
    ‏( مُشْرِكًا بِمَكَّة ) ‏
    ‏: نُصِبَ صِفَة بَعْد صِفَة , وَاخْتُلِفَ فِي إِسْلَامه فَإِنْ قُلْت : الصَّحِيح أَنَّ الْكُفَّار مُخَاطَبُونَ بِفُرُوعِ الشَّرِيعَة وَمُقْتَضَاهُ تَحْرِيم لُبْس الْحَرِير عَلَيْهِمْ فَكَيْف كَسَاهَا عُمَر أَخَاهُ الْمُشْرِك ؟ أُجِيبَ : بِأَنَّهُ يُقَال : كَسَاهُ إِذَا أَعْطَاهُ كِسْوَة لَبِسَهَا أَمْ لَا كَمَا مَرَّ فَهُوَ إِنَّمَا أَهْدَاهَا لَهُ لِيَنْتَفِع بِهَا وَلَا يَلْزَم مِنْهُ لُبْسهَا قَالَهُ الْقَسْطَلَّانِيُّ . قَالَ الْمُنْذِرِيُّ : وَأَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِم وَالنَّسَائِيُّ . ‏
    ‏( إِسْتَبْرَق ) ‏
    ‏: هُوَ مَا غَلُظَ مِنْ الدِّيبَاج ‏
    ‏( اِبْتَعْ ) ‏
    ‏: أَيْ اِشْتَرِهَا ‏
    ‏( تَجَمَّلْ ) ‏
    ‏: أَيْ تَتَزَيَّن ‏
    ‏( لِلْوُفُودِ ) ‏
    ‏: جَمْع وَفْد وَهُمْ الْقَوْم يَجْتَمِعُونَ وَيَرِدُونَ الْبِلَاد , وَكَذَلِكَ الَّذِينَ يَقْصِدُونَ الْأُمَرَاء .



    [/size]

    وارجوا الدعاء لي ولكل المسلمين ولكم ايضا

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 10, 2024 3:32 pm